Region: Østerrike
Migrasjon

التكوين بدل الطّرد

Kampanje tas opp
الحكومة الإتحادية النمساوية
81 408 Støttende

Begjæringen ble delvis tatt til følge

81 408 Støttende

Begjæringen ble delvis tatt til følge

  1. Startet 2018
  2. Innsamling ferdig
  3. Sendt inn
  4. Dialog
  5. Delvis suksess

المشروع الناجح " التكوين والتذريب لطالبي اللجوء في المهن التي تعاني من خصاص في اليد العاملة" قد أصبح اليوم في خطر. حاليا نلاحظ أن عدد ملفّات طالبي حق اللجوء التي تمّ رفضها في تزايد مرتفع، هذه القرارات السلبية تهمّ حتى الأشخاص المشاركون في دورات التكوين والتذريب، والذين هم بدورهم قد أصبحوا معرضون للطرد خارج البلد. لقد تمّ القيام بأوّل عملية طرد خارج النمسا مباشرة من مكان ورشة التكوين. هذه الإجراءات لها انعكاسات سلبية بالنسبة للأشخاص المعنيون بالأمر وكذلك بالنسبة لورشات التكوين. ولهذا نطالب الحكومة الإتحادية بوقف اجراءات طرد الأشخاص المشاركون والموجودون في ورشات التكوين والتذريب

Grunnen til

إنّ أكبر فرصة الإندماج هي ادماج طالبي اللجوء في سوق العمل. هذه فرصة مهمّة ليس فقط للأشخاص المعنيون بالآمر، وإنّما كذلك بالنسبة للشركات وأصحاب العمل وكذلك لمجتمعنا ككل. من أهمّ فرص العمل الضئيلة المتاحة والممكنة بالنسبة لطالبي اللجوء هو الحصول على فرصة التكوين والتذريب في ميدان المهن التي تعاني من خصاص في اليد العاملة، خصوصا وأنّ أرباب العمل يجدون صعوبات جمّة في الحصول على بد عاملة مذربة. فرصة التكوين بالنسبة لطالبي اللجوء هي فرصة ثمينة, والتي لا يمكن أن تضيع منّا .
يوسف هادر
ترحيل طالبي اللوجوء الذين يتابعون التكوين والتذريب في مجال مهني معيّن، والذي يعاني من خصاص حاد في اليد العاملة، ليس مشكوك فيه من الجانب الإنساني فحسب، بل هو هراء اقتصادي - بالنسبة للأشخاص الذين يرغبون في الإندماج، وبالنسبة لأرباب العمل والشركات التي تمنح فرص التكوين لطالبي اللجوء، ولنا جميعا حيث كل واحد منّا يتمنّى ويرغب في الحصول على خدمات جيّدة سواء في المفاهي ودور الضيافة أو عند الحلاّق أو في ورشة اصلاح السيّارات .
Takk for støtten, Hsissen Mohamed ut av Ybbs an der Donau
Spørsmål til initiativtaker

Link til kampanjen

Bilde med QR-kode

Avrivningslapp med QR-kode

nedlasting (PDF)

Denne kampanjen er oversatt til følgende språk

Ingen PRO-argument ennå.

Ingen CONS-argument ennå.

Denne kampanjen er oversatt til følgende språk

Bidra til å styrke innbyggermedvirkning. Vi ønsker å gjøre dine bekymringer hørt samtidig som vi forblir uavhengige.

Markedsfør nå